أيهما افضل: التعاطف الديني ام التعاطف الانساني
فَإِذًا حَسْبَمَا لَنَا فُرْصَةٌ فَلْنَعْمَلِ الْخَيْرَ لِلْجَمِيعِ، وَلاَ سِيَّمَا لأَهْلِ الإِيمَانِ. (غلاطية ٦: ١٠)
هل فعل الخير لأهل الايمان له الافضلية؟
هل وصية بولس هنا تعبر عن محبة الله للجميع؟
هل تصنيف الناس المحتاجين بحسب الدين يعتبر محاباة؟
هل معنى هذا التصنيف هو اعتبار أهل الدين أولوية قبل الآخرين بدون اعتبار لدرجة الاحتياج؟
إذا تم تطبيق هذا التصنيف هل سيقتصر فعل الخير أهل الإيمان فقط في أحيان كثيرة؟
هل من الممكن ان تكون النتيجة هي تغليب العاطفة الدينية على التعاطف الانساني؟
ما رأيكم في فهم البعض لهذه الوصية؟